في معرض كلام الامام علي ( ع ) عن الخلافة في
الخطبة الشقشقيّة ، تمثل بقول الأعشى :
شتّان ما يومي على كورها و يوم حيّان أخي جابر
(
الخطبة 3 ، 40 ) و في معرض حديثه ( ع ) عن الكوفة و فتنها ، و قد بلغه
استيلاء أصحاب معاوية على البلاد ،تمثل بقول
الشاعر : لعمر أبيك الخير يا عمرو إنّني على وضر من ذا الإناء قليل
(
الخطبة 25 ، 72 ) و قال ( ع ) عن الأصحاب المخلصين الذين يلبّون النداء
اذا دقّ النفير :
هنالك لو دعوت أتاك منهم فوارس
مثل أرمية الحميم ( أرمية الحميم : أي سحب الصيف السريعة ) ( الخطبة 25 ، 73 )
و قال ( ع ) في توبيخ الخارجين عليه : فكانوا كما قال الأول :
أدمت لعمري شربك المحض صابحا
و أكلك بالزّبد المقشّرة البجرا . . . . . . . . . . . .
عليّا ، و حطنا حولك الجرد و السّمرا
(
الخطبة 33 ، 90 ) و قال ( ع ) يستنكر عصيان أصحابه في أمر التحكيم : فكنت
أنا و إيّاكم كما قال أخو هوازن :
أمرتكم أمري بمنعرج اللّوى
فلم تستبينوا
النّصح إلاّ ضحى الغد
(
الخطبة 35 ، 94 ) تمثل ( ع )
بقول امرى ء القيس :
و دع عنك نهبا صيح في حجراته
( و هات حديثا ما حديث الرواحل ) ( الخطبة 160 ، 288 )
( و عيّرها الواشون أنّي أحبّها )
و تلك شكاة ظاهر عنك
عارها ( الخطبة 267 ، 470 )
( و كم سقت في آثاركم من نصيحة )
و قد يستفيد الظّنّة المتنصّح ( الخطبة 267 ، 471 )
لبّث قليلا يلحق الهيجا حمل ( لا بأس بالموت إذا
الموت نزل ) ( الخطبة 267 ، 471 )
قال
أخو بني سليم :
فإن تسأليني كيف أنت فإنّني صبور على ريب
الزّمان صليب
يعزّ عليّ أن ترى بي كآبة فيشمت عاد أو
يساء حبيب ( الخطبة 275 ،
495 )
و من كتاب له ( ع ) الى عثمان بن حنيف الأنصاري :
و حسبك داء أن تبيت ببطنة و حولك أكباد تحنّ
إلى القدّ ( الخطبة 284 ،
507 )
قال
أخو بني أسد :
مستقبلين رياح الصّيف تضربهم بحاصب بين أغوار و
جلمود
في معرض كلام الامام علي ( ع ) عن الخلافة في
الخطبة الشقشقيّة ، تمثل بقول الأعشى :
شتّان ما يومي على كورها و يوم حيّان أخي جابر
(
الخطبة 3 ، 40 ) و في معرض حديثه ( ع ) عن الكوفة و فتنها ، و قد بلغه
استيلاء أصحاب معاوية على البلاد ،تمثل بقول
الشاعر : لعمر أبيك الخير يا عمرو إنّني على وضر من ذا الإناء قليل
(
الخطبة 25 ، 72 ) و قال ( ع ) عن الأصحاب المخلصين الذين يلبّون النداء
اذا دقّ النفير :
هنالك لو دعوت أتاك منهم فوارس
مثل أرمية الحميم ( أرمية الحميم : أي سحب الصيف السريعة ) ( الخطبة 25 ، 73 )
و قال ( ع ) في توبيخ الخارجين عليه : فكانوا كما قال الأول :
أدمت لعمري شربك المحض صابحا
و أكلك بالزّبد المقشّرة البجرا . . . . . . . . . . . .
عليّا ، و حطنا حولك الجرد و السّمرا
(
الخطبة 33 ، 90 ) و قال ( ع ) يستنكر عصيان أصحابه في أمر التحكيم : فكنت
أنا و إيّاكم كما قال أخو هوازن :
أمرتكم أمري بمنعرج اللّوى
فلم تستبينوا
النّصح إلاّ ضحى الغد
(
الخطبة 35 ، 94 ) تمثل ( ع )
بقول امرى ء القيس :
و دع عنك نهبا صيح في حجراته
( و هات حديثا ما حديث الرواحل ) ( الخطبة 160 ، 288 )
( و عيّرها الواشون أنّي أحبّها )
و تلك شكاة ظاهر عنك
عارها ( الخطبة 267 ، 470 )
( و كم سقت في آثاركم من نصيحة )
و قد يستفيد الظّنّة المتنصّح ( الخطبة 267 ، 471 )
لبّث قليلا يلحق الهيجا حمل ( لا بأس بالموت إذا
الموت نزل ) ( الخطبة 267 ، 471 )
قال
أخو بني سليم :
فإن تسأليني كيف أنت فإنّني صبور على ريب
الزّمان صليب
يعزّ عليّ أن ترى بي كآبة فيشمت عاد أو
يساء حبيب ( الخطبة 275 ،
495 )
و من كتاب له ( ع ) الى عثمان بن حنيف الأنصاري :
و حسبك داء أن تبيت ببطنة و حولك أكباد تحنّ
إلى القدّ ( الخطبة 284 ،
507 )
قال
أخو بني أسد :
مستقبلين رياح الصّيف تضربهم بحاصب بين أغوار و
جلمود