قال النبي الاعظم ( ص ) : فإنّ الحسد يأكل الإيمان كما تأكل النّار الحطب ، و لا
تباغضوا فإنّها الحالقة ( أي الماحية لكلّ خير و بركة ) . ( الخطبة 84 ، 152 )
و قال ( ص ) : إنّه يموت من مات منّا و ليس بميّت ، و يبلى من بلي منّا و ليس ببال . ( الخطبة 85 ، 155 )
إنّ اللّه يحبّ العبد و يبغض عمله ، و
يحبّ العمل و يبغض بدنه ( أي يحب اللّه من المؤمن
إيمانه و يبغض سيئاته ، و يحب من الكافر عمله الحسن و يبغض ذاته ) . ( الخطبة 152 ، 271 )
و قال ( ص ) عن القرآن : فإنّه الحبل المتين و النّور المبين . . و لا تخلقه كثرة الرّدّ .
. من قال به صدق ، و من عمل به سبق . ( الخطبة
154 ، 274 )
يا عليّ إنّ
أمّتي سيفتنون من بعدي أبشر فإنّ الشّهادة من ورائك . (
الخطبة 154 ، 275 )
يا عليّ إنّ
القوم سيفتنون بأموالهم ، و يمنّون بدينهم على ربّهم ، و يتمنّون رحمته ، و
يأمنون سطوته ، و يستحلّون حرامه بالشّبهات الكاذبة و الأهواء السّاهية .
فيستحلّون الخمر بالنّبيذ ، و السّحت بالهديّة ، و الرّبا بالبيع . ( الخطبة 154 ، 276 )
يكون الستر على
باب بيت الرسول ( ص ) فتكون فيه التصاوير فيقول
: يا فلانة لإحدى أزواجه غيّبيه عنّي ، فإنّي إذا نظرت إليه ذكرت الدّنيا و
زخارفها . ( الخطبة 158 ، 284 )
يؤتى يوم القيامة
بالإمام الجائر ، و ليس معه نصير و لا عاذر ، فيلقى في نار جهنّم ، فيدور فيها
كما تدور الرّحى ، ثمّ يرتبط في قعرها . ( الخطبة 162 ،
292 )
المسلم من سلم
المسلمون من لسانه و يده . ( الخطبة 165 ، 301 )
إنّ لكم نهاية
فانتهوا إلى نهايتكم . ( الخطبة 174 ، 314 )
لا يستقيم إيمان
عبد حتّى يستقيم قلبه . و لا يستقيم قلبه حتّى يستقيم لسانه . ( الخطبة 174 ، 315 )
يا ابن آدم اعمل
الخير و دع الشّرّ ، فإذا أنت جواد قاصد طوبى لمن شغله عيبه عن عيوب النّاس . ( الخطبة 174 ، 317 )
« قصة الشجرة التي قلعها النبي (
ص ) بمعجزة من اللّه تعالى لما أتاه الملأ من قريش » . الخطبة 190 ، 4 ، 374 )
أرأيتم إلى الحمّة تكون على باب الرّجل ، فهو يغتسل منها في اليوم و اللّيلة خمس
مرّات ، فما عسى أن يبقى عليه من الدّرن . ( الخطبة 197
، 392 )
من كذب عليّ متعمّدا فليتبوّأ مقعده من النّار . ( الخطبة 208 ، 401 )
إنّي لا أخاف على أمّتي مؤمنا و لا مشركا . أمّا المؤمن
فيمنعه اللّه بإيمانه ، و أمّا المشرك فيقمعه اللّه بشركه . و لكنّي أخاف عليكم
كلّ منافق الجنان عالم اللّسان ، يقول ما تعرفون ، و يفعل ما تنكرون . الخطبة 266 ، 467 )
و قال ( ص ) : ليس بعد الموت مستعتب . ( الخطبة 270 ، 2 ، 481 )
صلاح ذات البين
أفضل من عامّة الصّلاة و الصّيام . ( الخطبة 286 ، 511
)
إيّاكم و المثلة
و لو بالكلب العقور . ( الخطبة 286 ، 512 )
لن تقدّس أمّة لا
يؤخذ للضّعيف فيها حقّه من القويّ غير متتعتع . ( الخطبة
292 ، 4 ، 533 )
صلّ بهم كصلاة
أضعفهم ، و كن بالمؤمنين رحيما . ( الخطبة 292 ، 4 ،
534 )
غيّروا الشّيب و
لا تشبّهوا باليهود . ( 16 ح ، 567 )
من أبطأ به عمله لم يسرع به نسبه . ( 22 ح ، 568 )
يا عليّ ، لا
يبغضك مؤمن ، و لا يحبّك منافق . ( 45 ح ، 574 )
القناعة مال لا
ينفد . ( 57 ح ، 575 )
الحكمة ضالّة
المؤمن . ( 80 ح ، 578 )
إنّ اللّه افترض
عليكم الفرائض فلا تضيّعوها ، و حدّ لكم حدودا فلا تعتدوها . ( 105 ح ، 584 )
طوبى لمن ذلّ في نفسه ، و طاب كسبه ، و صلحت سريرته ، و حسنت خليقته ، و أنفق
الفضل من ماله . ( 123 ح ، 588 )
ما عال من اقتصد . ( 140 ح ، 592
)
لا طاعة لمخلوق
في معصية الخالق . ( 165 ح ، 599 )
الحجر الغصيب في
الدّار رهن على خرابها . ( 240 ح ، 609 )
أحبب حبيبك هونا
ما ، عسى أن يكون بغيضك يوما ما ، و أبغض بغيضك هونا ما ، عسى أن يكون حبيبك
يوما ما . ( 268 ح ، 620 )
و في القرآن نبأ
ما قبلكم ، و خبر ما بعدكم ، و حكم ما بينكم . ( 313 ح
، 629 )
يقول
تعالى في الحديث القدسي : فبي حلفت
لأبعثنّ على أولئك فتنة تترك الحليم فيها حيران . ( 369
ح ، 640 ) العين وكاء السّه . ( 466 ح ، 659 )
قال النبي الاعظم ( ص ) : فإنّ الحسد يأكل الإيمان كما تأكل النّار الحطب ، و لا
تباغضوا فإنّها الحالقة ( أي الماحية لكلّ خير و بركة ) . ( الخطبة 84 ، 152 )
و قال ( ص ) : إنّه يموت من مات منّا و ليس بميّت ، و يبلى من بلي منّا و ليس ببال . ( الخطبة 85 ، 155 )
إنّ اللّه يحبّ العبد و يبغض عمله ، و
يحبّ العمل و يبغض بدنه ( أي يحب اللّه من المؤمن
إيمانه و يبغض سيئاته ، و يحب من الكافر عمله الحسن و يبغض ذاته ) . ( الخطبة 152 ، 271 )
و قال ( ص ) عن القرآن : فإنّه الحبل المتين و النّور المبين . . و لا تخلقه كثرة الرّدّ .
. من قال به صدق ، و من عمل به سبق . ( الخطبة
154 ، 274 )
يا عليّ إنّ
أمّتي سيفتنون من بعدي أبشر فإنّ الشّهادة من ورائك . (
الخطبة 154 ، 275 )
يا عليّ إنّ
القوم سيفتنون بأموالهم ، و يمنّون بدينهم على ربّهم ، و يتمنّون رحمته ، و
يأمنون سطوته ، و يستحلّون حرامه بالشّبهات الكاذبة و الأهواء السّاهية .
فيستحلّون الخمر بالنّبيذ ، و السّحت بالهديّة ، و الرّبا بالبيع . ( الخطبة 154 ، 276 )
يكون الستر على
باب بيت الرسول ( ص ) فتكون فيه التصاوير فيقول
: يا فلانة لإحدى أزواجه غيّبيه عنّي ، فإنّي إذا نظرت إليه ذكرت الدّنيا و
زخارفها . ( الخطبة 158 ، 284 )
يؤتى يوم القيامة
بالإمام الجائر ، و ليس معه نصير و لا عاذر ، فيلقى في نار جهنّم ، فيدور فيها
كما تدور الرّحى ، ثمّ يرتبط في قعرها . ( الخطبة 162 ،
292 )
المسلم من سلم
المسلمون من لسانه و يده . ( الخطبة 165 ، 301 )
إنّ لكم نهاية
فانتهوا إلى نهايتكم . ( الخطبة 174 ، 314 )
لا يستقيم إيمان
عبد حتّى يستقيم قلبه . و لا يستقيم قلبه حتّى يستقيم لسانه . ( الخطبة 174 ، 315 )
يا ابن آدم اعمل
الخير و دع الشّرّ ، فإذا أنت جواد قاصد طوبى لمن شغله عيبه عن عيوب النّاس . ( الخطبة 174 ، 317 )
« قصة الشجرة التي قلعها النبي (
ص ) بمعجزة من اللّه تعالى لما أتاه الملأ من قريش » . الخطبة 190 ، 4 ، 374 )
أرأيتم إلى الحمّة تكون على باب الرّجل ، فهو يغتسل منها في اليوم و اللّيلة خمس
مرّات ، فما عسى أن يبقى عليه من الدّرن . ( الخطبة 197
، 392 )
من كذب عليّ متعمّدا فليتبوّأ مقعده من النّار . ( الخطبة 208 ، 401 )
إنّي لا أخاف على أمّتي مؤمنا و لا مشركا . أمّا المؤمن
فيمنعه اللّه بإيمانه ، و أمّا المشرك فيقمعه اللّه بشركه . و لكنّي أخاف عليكم
كلّ منافق الجنان عالم اللّسان ، يقول ما تعرفون ، و يفعل ما تنكرون . الخطبة 266 ، 467 )
و قال ( ص ) : ليس بعد الموت مستعتب . ( الخطبة 270 ، 2 ، 481 )
صلاح ذات البين
أفضل من عامّة الصّلاة و الصّيام . ( الخطبة 286 ، 511
)
إيّاكم و المثلة
و لو بالكلب العقور . ( الخطبة 286 ، 512 )
لن تقدّس أمّة لا
يؤخذ للضّعيف فيها حقّه من القويّ غير متتعتع . ( الخطبة
292 ، 4 ، 533 )
صلّ بهم كصلاة
أضعفهم ، و كن بالمؤمنين رحيما . ( الخطبة 292 ، 4 ،
534 )
غيّروا الشّيب و
لا تشبّهوا باليهود . ( 16 ح ، 567 )
من أبطأ به عمله لم يسرع به نسبه . ( 22 ح ، 568 )
يا عليّ ، لا
يبغضك مؤمن ، و لا يحبّك منافق . ( 45 ح ، 574 )
القناعة مال لا
ينفد . ( 57 ح ، 575 )
الحكمة ضالّة
المؤمن . ( 80 ح ، 578 )
إنّ اللّه افترض
عليكم الفرائض فلا تضيّعوها ، و حدّ لكم حدودا فلا تعتدوها . ( 105 ح ، 584 )
طوبى لمن ذلّ في نفسه ، و طاب كسبه ، و صلحت سريرته ، و حسنت خليقته ، و أنفق
الفضل من ماله . ( 123 ح ، 588 )
ما عال من اقتصد . ( 140 ح ، 592
)
لا طاعة لمخلوق
في معصية الخالق . ( 165 ح ، 599 )
الحجر الغصيب في
الدّار رهن على خرابها . ( 240 ح ، 609 )
أحبب حبيبك هونا
ما ، عسى أن يكون بغيضك يوما ما ، و أبغض بغيضك هونا ما ، عسى أن يكون حبيبك
يوما ما . ( 268 ح ، 620 )
و في القرآن نبأ
ما قبلكم ، و خبر ما بعدكم ، و حكم ما بينكم . ( 313 ح
، 629 )
يقول
تعالى في الحديث القدسي : فبي حلفت
لأبعثنّ على أولئك فتنة تترك الحليم فيها حيران . ( 369
ح ، 640 ) العين وكاء السّه . ( 466 ح ، 659 )