هذه السّورة أطول سور القرآن، ومن المؤكد أنّها
لم تنزل مرّة واحدة. بل في مناسبات عديدة، حسب متطلبات المجتمع الإسلامي
في المدينة. وتتميز بشمولها لمبادىء العقيدة
ولكثير من الأحكام العملية (العبادية، والإجتماعية،
والسياسية، والإقتصادية).
ففي هذه السّورة.
1 ـ موضوعات حول التوحيد ومعرفة الخالق، عن طريق
استنطاق أسرار الكون.
2 ـ جولات في عالم المعاد والبعث والنشور مقرونة
بأمثلة حسيّة، مثل قصّة إبراهيم(عليه السلام)
وإحياء الطير، وقصّة عُزير(عليه السلام).
3 ـ آيات ترتبط بإعجاز القرآن وأهمية كتاب الله العزيز.
4 ـ سرد مطوّل حول وضع اليهود والمنافقين
ومواقفهم المعادية للقرآن والإِسلام وشدّة ضررهم في هذا المجال.
5 ـ إستعراض لتاريخ الأنيباء، وخاصة إبراهيم
وموسى(عليهما السلام).
6 ـ بيان لأحكام إسلامية مختلفة مثل: الصلاة،
والصوم، والجهاد، والحج، والقبلة، والزواج والطلاق، والتجارة والدَّين، والربا،
والإنفاق، والقصاص، وتحريم بعض الأطعمة والأشربة، والقمار، وذكر نبذة من أحكام
الوصية وأمثالها. وأما تسميتها بالبقرة، فمأخوذة
من قصّة بقرة بني إسرائيل، التي سيأتي شرحها في
الآيات (67 ـ 73) إن شاء الله.
هذه السّورة أطول سور القرآن، ومن المؤكد أنّها
لم تنزل مرّة واحدة. بل في مناسبات عديدة، حسب متطلبات المجتمع الإسلامي
في المدينة. وتتميز بشمولها لمبادىء العقيدة
ولكثير من الأحكام العملية (العبادية، والإجتماعية،
والسياسية، والإقتصادية).
ففي هذه السّورة.
1 ـ موضوعات حول التوحيد ومعرفة الخالق، عن طريق
استنطاق أسرار الكون.
2 ـ جولات في عالم المعاد والبعث والنشور مقرونة
بأمثلة حسيّة، مثل قصّة إبراهيم(عليه السلام)
وإحياء الطير، وقصّة عُزير(عليه السلام).
3 ـ آيات ترتبط بإعجاز القرآن وأهمية كتاب الله العزيز.
4 ـ سرد مطوّل حول وضع اليهود والمنافقين
ومواقفهم المعادية للقرآن والإِسلام وشدّة ضررهم في هذا المجال.
5 ـ إستعراض لتاريخ الأنيباء، وخاصة إبراهيم
وموسى(عليهما السلام).
6 ـ بيان لأحكام إسلامية مختلفة مثل: الصلاة،
والصوم، والجهاد، والحج، والقبلة، والزواج والطلاق، والتجارة والدَّين، والربا،
والإنفاق، والقصاص، وتحريم بعض الأطعمة والأشربة، والقمار، وذكر نبذة من أحكام
الوصية وأمثالها. وأما تسميتها بالبقرة، فمأخوذة
من قصّة بقرة بني إسرائيل، التي سيأتي شرحها في
الآيات (67 ـ 73) إن شاء الله.