هذه السّورة ـ كما يظهر من اسمها ـ تشير إلى الحادثة التاريخية التي اقترنت بولادة رسول اللّه(صلى الله عليه
وآله وسلم)، وفيها نجّى اللّه سبحانه الكعبة من شرّ جيش كافر كبير تجهّز
من اليمن ممتطياً الفيل.
هذه السّورة تذكّر النّاس بتلك القصّة العجيبة التي كان كثير من أهل مكّة يحفظون
أحداثها في ذاكرتهم لأنّها وقعت في الماضي القريب. التذكير بهذه القصّة فيه تحذير للكّفار المغرورين المعاندين، كي يفهموا ضعفهم تجاه
قدرة اللّه تعالى الذي أباد جيشاً عظيماً بطير أبابيل تحمل حجارة من سجّيل، وهو
سبحانه إذن قادر على أن يعاقب هؤلاء المستكبرين المعاندين.
فلا قدرتهم أعظم من قدرة أبرهة، ولا عدد أفرادهم يبلغ عدد ذلك الجيش السّورة المباركة تقول لكفّار قريش:
إنّكم رأيتم الواقعة بأعينكم فلماذا لا تترجلون
من مطية غروركم.
هذه السّورة ـ كما يظهر من اسمها ـ تشير إلى الحادثة التاريخية التي اقترنت بولادة رسول اللّه(صلى الله عليه
وآله وسلم)، وفيها نجّى اللّه سبحانه الكعبة من شرّ جيش كافر كبير تجهّز
من اليمن ممتطياً الفيل.
هذه السّورة تذكّر النّاس بتلك القصّة العجيبة التي كان كثير من أهل مكّة يحفظون
أحداثها في ذاكرتهم لأنّها وقعت في الماضي القريب. التذكير بهذه القصّة فيه تحذير للكّفار المغرورين المعاندين، كي يفهموا ضعفهم تجاه
قدرة اللّه تعالى الذي أباد جيشاً عظيماً بطير أبابيل تحمل حجارة من سجّيل، وهو
سبحانه إذن قادر على أن يعاقب هؤلاء المستكبرين المعاندين.
فلا قدرتهم أعظم من قدرة أبرهة، ولا عدد أفرادهم يبلغ عدد ذلك الجيش السّورة المباركة تقول لكفّار قريش:
إنّكم رأيتم الواقعة بأعينكم فلماذا لا تترجلون
من مطية غروركم.