تتحدث هذه
السورة حول نوع من الخلائق المستورين عن حواسنا، وهم
الجن،- كما
سمّيت السورة باسمهم، وأنّهم يؤمنون بنبيّنا الأكرم(صلى الله عليه وآله وسلم)، وعن خضوعهم للقرآن
وإيمانهم بالمعاد، وأنّ فيهم المؤمن والكافر وغير ذلك،
وفي
هذا القسم من السورة (19) آية من (28) آية تصحح ما حُرّف من
معتقدات حول الجن،
- وهناك
قسم آخر من السورة يشير إلى
التوحيد والمعاد،
- والقسم
الأخيريتحدث عن علم الذي لا
يعلمه إلاّ ما شاء للّه.
تتحدث هذه
السورة حول نوع من الخلائق المستورين عن حواسنا، وهم
الجن،- كما
سمّيت السورة باسمهم، وأنّهم يؤمنون بنبيّنا الأكرم(صلى الله عليه وآله وسلم)، وعن خضوعهم للقرآن
وإيمانهم بالمعاد، وأنّ فيهم المؤمن والكافر وغير ذلك،
وفي
هذا القسم من السورة (19) آية من (28) آية تصحح ما حُرّف من
معتقدات حول الجن،
- وهناك
قسم آخر من السورة يشير إلى
التوحيد والمعاد،
- والقسم
الأخيريتحدث عن علم الذي لا
يعلمه إلاّ ما شاء للّه.