قال الامام علي ( ع
) :
إمش بدائك ما مشى بك ( أي ما دام الداء سهل الاحتمال
فاعمل فان أعياك فاسترح له ) . (26 ح ، 569 )
قال ( ع ) :
توقّوا البرد في أوّله ، و تلقّوه في آخره . فإنّه يفعل في الأبدان كفعله في
الأشجار ، أوّله يحرق ، و آخره يورق . ( 128 ح ، 589 )
العين حقّ . . . و العدوى ليست بحق . ( 400 ح ، 647 )
يضرّ النّاس أنفسهم
في ثلاثة أشياء : الإفراط في الأكل إتّكالا على الصّحة ، و تكلّف حمل ما
لا يطاق اتّكالا على القوّة ، و التّفريط في العمل اتّكالا على القدر . ( حديد 70 ) قال ( ع ) : من شبع عوقب في الحال ثلاث عقوبات :
يلقى الغطاء على قلبه ، و النّعاس في عينه ، و الكسل على بدنه . ( حديد 674 ) كثرة الطّعام تميت القلب ، كما تميت كثرة
الماء الزّرع . ( حديد 723 )
لا تطلب الحياة لتأكل ، بل اطلب الأكل لتحيا . ( حديد 824 )
من أراد البقاء و لا بقاء ، فليباكر الغذاء ،
و ليخفّف الرّداء ، و ليقلّ غشيان النّساء . ( مستدرك
161 )
الحمّى رائد الموت ، و هي سجن اللّه في الأرض ، و هي تحتّ الذّنوب كما يتحاتّ
الوبر من سنام البعير . ( مستدرك 161 )
لا تجلس على الطّعام إلاّ و
أنت جائع ، و لا تقم عنه إلاّ و أنت تشتهيه ، و جوّد المضغ ، و اعرض نفسك على
الخلاء إذا نمت ، فإذا استعملت هذه استغنيت عن الطّبّ .
( مستدرك 162 )
الماء سيّد الشّراب في الدّنيا و الآخرة . ( مستدرك 170 )
اكسروا حرّ الحمّى بالبنفسج . ( مستدرك 170 )
قال ( ع ) : ضمنت لمن يسمّي على طعامه أن لا يشتكي منه . فقال
له ابن الكوا : يا أمير المؤمنين ، لقد أكلت البارحة طعاما فسميت عليه و
آذاني . فقال ( ع ) : لعلّك أكلت ألوانا فسمّيت
على بعضها و لم تسمّ على بعض ، يا لكع . ( مستدرك 170 )
يراجع المبحث ( 241
) الزواج و الزوجة قال الامام علي ( ع ) :
و إيّاكم و نكاح الزّنج فإنّه خلق مشوّه . ( مستدرك 169
)
تعليق :
هذه الحكمة هي من ارشادات الامام الطبية ، و هي لا تنطوي على أي تمييز عنصري بين
عرق و آخر . فلقد كشفت التحريات العلمية الحديثة النقاب عن أن الرجل الابيض اذا
تزوج من امرأة زنجية ، فان النسل الذي يغلب عليه السواد ، يأتي في النسل الاول و
الثاني رديئا قبيحا ، ثم يبدأ بالتحسن في الانسال التالية . و لعل السبب في ذلك
هو اختلاف خصائص النطفة ما بين العرق الاسود و الابيض .
إيّاكم و تزوّج الحمقاء ، فإنّ صحبتها بلاء و ولدها ضياع . ( مستدرك 169 )
قال الامام علي ( ع
) :
إمش بدائك ما مشى بك ( أي ما دام الداء سهل الاحتمال
فاعمل فان أعياك فاسترح له ) . (26 ح ، 569 )
قال ( ع ) :
توقّوا البرد في أوّله ، و تلقّوه في آخره . فإنّه يفعل في الأبدان كفعله في
الأشجار ، أوّله يحرق ، و آخره يورق . ( 128 ح ، 589 )
العين حقّ . . . و العدوى ليست بحق . ( 400 ح ، 647 )
يضرّ النّاس أنفسهم
في ثلاثة أشياء : الإفراط في الأكل إتّكالا على الصّحة ، و تكلّف حمل ما
لا يطاق اتّكالا على القوّة ، و التّفريط في العمل اتّكالا على القدر . ( حديد 70 ) قال ( ع ) : من شبع عوقب في الحال ثلاث عقوبات :
يلقى الغطاء على قلبه ، و النّعاس في عينه ، و الكسل على بدنه . ( حديد 674 ) كثرة الطّعام تميت القلب ، كما تميت كثرة
الماء الزّرع . ( حديد 723 )
لا تطلب الحياة لتأكل ، بل اطلب الأكل لتحيا . ( حديد 824 )
من أراد البقاء و لا بقاء ، فليباكر الغذاء ،
و ليخفّف الرّداء ، و ليقلّ غشيان النّساء . ( مستدرك
161 )
الحمّى رائد الموت ، و هي سجن اللّه في الأرض ، و هي تحتّ الذّنوب كما يتحاتّ
الوبر من سنام البعير . ( مستدرك 161 )
لا تجلس على الطّعام إلاّ و
أنت جائع ، و لا تقم عنه إلاّ و أنت تشتهيه ، و جوّد المضغ ، و اعرض نفسك على
الخلاء إذا نمت ، فإذا استعملت هذه استغنيت عن الطّبّ .
( مستدرك 162 )
الماء سيّد الشّراب في الدّنيا و الآخرة . ( مستدرك 170 )
اكسروا حرّ الحمّى بالبنفسج . ( مستدرك 170 )
قال ( ع ) : ضمنت لمن يسمّي على طعامه أن لا يشتكي منه . فقال
له ابن الكوا : يا أمير المؤمنين ، لقد أكلت البارحة طعاما فسميت عليه و
آذاني . فقال ( ع ) : لعلّك أكلت ألوانا فسمّيت
على بعضها و لم تسمّ على بعض ، يا لكع . ( مستدرك 170 )
يراجع المبحث ( 241
) الزواج و الزوجة قال الامام علي ( ع ) :
و إيّاكم و نكاح الزّنج فإنّه خلق مشوّه . ( مستدرك 169
)
تعليق :
هذه الحكمة هي من ارشادات الامام الطبية ، و هي لا تنطوي على أي تمييز عنصري بين
عرق و آخر . فلقد كشفت التحريات العلمية الحديثة النقاب عن أن الرجل الابيض اذا
تزوج من امرأة زنجية ، فان النسل الذي يغلب عليه السواد ، يأتي في النسل الاول و
الثاني رديئا قبيحا ، ثم يبدأ بالتحسن في الانسال التالية . و لعل السبب في ذلك
هو اختلاف خصائص النطفة ما بين العرق الاسود و الابيض .
إيّاكم و تزوّج الحمقاء ، فإنّ صحبتها بلاء و ولدها ضياع . ( مستدرك 169 )